لشاعر عبدالله لمدولي
أمتع دخول الزب في الكس حتى الخصيتين لأسخن دقيقة أو اقل من دقيقة محارم الأخ و الأخت نشاهده في هذا الفيديو المثير للهشية الجنسية الموقف للزب و المهيج لشهوة الكس. فقد كان ينظر أخته بتهشي كبير و كان يتحرش بها في الرايحة و الجاية فمن نظرات شهوانية تخترق صدر أخته العامر إلى تحرش بردفيها المكتنزين حين دخول المطبخ سوياً او حين النزول في المصعد معاً أو صعودهما. ذات مرة جاء الأخ مسرعاً من ثانية جامعة وهو في طريقه للبيت ففتح باب شقته و دخل فإذا أخته عارية البزاز و الأرداف تخطو من حمامها إلى غرفة نومها وقد نسيت البشكير فلم تلقه حول جسدها البض!! وقعت عينا الأخ بتشهي عارم عليها فشب زبه !سريعاً توجهت نظرات الأخت باتجاه الزب المشبوب بنار النيك فاتسعت عيناها وشهقت ثم ابتسمت ليدنو منها أخوها فيميل فوق ثدييها ويلتقم حلمتيها الواقفتين اللاتي يتسلل منهما ماء الدش!! لم تعترض الأخت وقد اشتهت الأخ فحملها شقيقها وهي تضحك و اسرع بها إلى غرفتها ليفجرا بها هناك! ألقاها فاكشف كسها البض الشقي أمامه فجن جنونه فتعرى فغذا به بلبوص و إذا به يركب أخته و يركب زبه فيها و ينيكها بقوة حتى أرعشها فيستريح هنيهة و إذا بها تركبه و إذا الزب في الكس حتى الخصيتين وقد اخترقها و قد ابتلعته بكسها و إذا بها تروح وتجئ و كانها تمتطي صهوة جواد وهي تصرخ وهو يتأوه في أسخن دقيقة من محارم الأخ و الأخت حتى الانتشاء الكامل…